الثلاثاء

أماني


هل كانت تعشقني الى هذا الحد دون ان اشعر بها ؟؟؟
ف الان اشعر ان شيئا ما ينقصني عندما همت بالرحيل
و اخشى ان يكون هذا الشيء جزءا من حبها


هل كانت بين سطور كلماتها رسائل حب

ام كانت تخفي العشق داخل الحروف

و كيف لي لم ارى او افهم

و كيف لم اشعر بحنينها الملهوف ؟؟؟

الان اشتاق اليها .. اتمنى لو قلت لها يوما احبك .. اتمنى لو قالتها لي .. اتمنى و تُقطّع الامنيات قلبي كالسيوف

ياليت الزمان يعود بي يوما ... فاقول لها احبك ... و احبك ... و لن اتنازل عن حبك ايا كانت الظروف

هناك 4 تعليقات:

zizi يقول...

احمد ما أجمل كلماتك وما أرقها وهي تتدفق على الورق كقطرات الندى ونحن ننهل من تلك الرومانسية الذائبة ما بين السطور ..تحياتي وامتناني لقلمك المبدع ..

Unknown يقول...

سيدتي الفاضلة ماما زيزي
تعليقاتك هي دائما الاروع صدقا ... فما من انسان يستطع ان يمسك فرحتة عندما يقال له مثل هذا الكلام

شكرا لك بكل صدق على تواجدك الدائم هنا
و كل الاسف لك سيدتي الفاضلة على تقصيري في التعليق على موضوعاتك القيمة :)

الحياة الطيبة يقول...

أحمد Zema
عبرت عن شعورك بأجمل الكلمات وبدت وكأنك جواهر انتقيتها من مكان غاية في الرقي ز
أجمل مافيها أنها صادقة , كم الصدق الذي تحتويه زاد من قيمتها .
كلمة أخيرة أحمد .... رفقاَ بنفسك وتذكر ماكتبته عن الفرص
لا تأسف على مافات
وماتريده ستجده عندما يتكون لديك يقين حقيقي بأنك ستراه أمامك وينتظرك .
العقد الذي كتبته فريد كعقود أخرى سبق أن سطرتها في مدونتك , الأفضل أن تعمل جواهرجي ..... دمت بخير , تحياتي .

Unknown يقول...

اختي الحياة الطيبة
بعيدا عند كامل ردك الرائع الراقي المشجع و الذي اسعدني جدا جدا جدا بالفعل ... قد كتبتي سطرا يثقل بالثمن الجواهر بل و يزيد الا و هو
و ماتريده ستجده عندما يتكون لديك يقين حقيقي بأنك ستراه امامك و ينتظرك
هذه الجملة التي اردد معنها كل لحظة في حياتي و هي الشيء الوحيد الذي يعطيني الامل في الحياة

بجد شكرا لك اختي الطيبة و جزاك الله خيرا :):)